كم مرة يجب الذهاب إلى الطبيب لعمل فحوصات العين؟

كم مرة يجب الذهاب إلى الطبيب لعمل فحوصات العين؟
كم مرة يجب الذهاب إلى الطبيب لعمل فحوصات العين؟


من المحتمل أن طبيب أسنانك قد أخبرك بإجراء تنظيف وفحص كل ستة أشهر ولكن كم مرة يجب أن نجري فحوصات العين؟

الرعاية الوقائية مهمة لصحة العين مثلها مثل صحة الأسنان حتى عندما لا تحتاج إلى نظارات جديدة أو وصفة طبية للعدسات اللاصقة ، وأعيننا معقدة بشكل لا يصدق وهناك العديد من الطرق لحدوث خطأ ما بها من خلال الحصول على مواعيد منتظمة للعين نضمن اكتشاف أي مشاكل في وقت مبكر وهو أفضل وقت للتعرف عليها.

ما هو فحص العين "العادي" بالنسبة لك؟

يعتمد الجدول الزمني المثالي لفحص العين على عمرك وعوامل الخطر لديك ، ونوصي بأن يخضع الأطفال لفحص العين الأول عند حوالي ستة أشهر من العمر ثم يعودون مرة أخرى في حوالي عيد ميلادهم الثالث ، ومرة أخرى قبل بدء الصف الأول ، وتعد اختبارات العين هذه في مرحلة الطفولة المبكرة مهمة للتعرف على أنواع مشاكل الرؤية وتشخيصها وعلاجها التي يمكن أن تتداخل بشكل كبير مع التعلم ولكن غالبًا ما يتم تجاهلها .

ما هي عوامل خطر الإصابة بأمراض العيون؟

  • وجود تاريخ عائلى لمرض في العين :

    أحد عوامل الخطر هو وجود تاريخ عائلي لمرض في العين مثل الجلوكوما أو الضمور البقعي أو حتى وجود تاريخ عائلي لمرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم ، ويشمل البعض الآخر الأدوية الموصوفة التي تسبب جفاف العين كأثر جانبي تتبع الآثار الجانبية مثل هذه للتأكد من أنها لا تتطور إلى التهابات العين أو الانزعاج الشديد.

  • التدخين :

    يزيد التدخين بشكل كبير من مخاطر الإصابة بأمراض العين مثل اعتلال الشبكية السكري والزرق وإعتام عدسة العين والتنكس البقعي المرتبط بالعمر.

  • إرتداء النظارات الشمسية عند التعرض للأشعة فوق البنفسيجية

    التعرض للأشعة فوق البنفسجية هو أمر آخر وأفضل طريقة للسيطرة عليه هي ارتداء النظارات الشمسية الواقية من الأشعة فوق البنفسجية (وإضافة قبعة عريضة الحواف لا تؤذي) في الخارج أو أثناء القيادة أثناء النهار ، ومن الجيد الالتزام بجدول فحص العين الموصى به إذا كنت لا تعاني من أي مشاكل أخرى في الرؤية أو صحة عينيك ولكن إذا ظهرت مشكلة عندما يكون الموعد التالي بعد أشهر أو سنة .

 من الأعراض التالية سببًا جيدًا للظهور مبكرًا:

  • حساسية للضوء المكتشفة حديثًا والتي يمكن أن تشير إلى إصابة العين.
  • فقدان الرؤية الليلية أو صعوبة القيادة ليلاً والتي يمكن أن تكون علامة على فقدان البصر.
  • رؤية ضبابية والتي قد تعني شيئًا بسيطًا مثل الحاجة إلى وصفة طبية جديدة ومع ذلك.
  • صداع متكرر يرتبط بمشاكل العين في كثير من الحالات مثل إجهاد العين الرقمي.
  • ومضات ساطعة أو فقدان الرؤية المحيطية أو زيادة مفاجئة في العوائم وهي أعراض لانفصال الشبكية يمكن أن يؤدي هذا إلى العمى الدائم إذا لم يتم علاجه على الفور.

تعليقات

user avatar
‏قال غير معرف…
معلومات مهمة! سأحرص على زيارة طبيب العيون بانتظام وفقًا للتوصيات لتفادي أي مشكلات بصرية محتملة.

user avatar
‏قال غير معرف…
شكرًا للتفاصيل! سأبدأ في تحديد مواعيد فحوصات العين بناءً على العمر والحالة الصحية لضمان الحفاظ على صحة عيني.
user avatar
‏قال غير معرف…
من الجيد أن نعرف أهمية فحص العين بشكل دوري. سأحرص على إجراء الفحوصات بانتظام، خاصة مع تقدم العمر.

user avatar
‏قال غير معرف…
معلومات مفيدة! سأقوم بزيارة طبيب العيون أكثر من مرة إذا كنت أعمل في بيئة تعرض عيني للإجهاد البصري.

user avatar
‏قال غير معرف…
شكرًا على النصائح! سأبدأ في تحديد مواعيد فحوصات العين وفقًا لتوصيات الأطباء والتاريخ الصحي الشخصي.

user avatar
‏قال غير معرف…
معلومات رائعة! سأحرص على إجراء فحوصات العين كل عام بعد بلوغ سن الستين لتجنب المشكلات المحتملة.

user avatar
‏قال غير معرف…
من الجيد أن نعلم عن التوصيات المتعلقة بفحوصات العين. سأبدأ في متابعة مواعيد الفحوصات بناءً على الحالة الصحية والسن.

user avatar
‏قال غير معرف…
شكرًا على المعلومات! سأعمل على الترتيب للفحوصات السنوية إذا كنت فوق الستين أو كل سنتين إذا كنت في سن أصغر.

user avatar
‏قال غير معرف…
معلومات هامة! سأحرص على إجراء الفحوصات وفقًا للتوصيات لضمان صحة عيني والحفاظ على رؤيتي بشكل جيد.

user avatar
‏قال غير معرف…
شكرًا على هذه النصائح! سأبدأ في متابعة مواعيد الفحوصات بانتظام للتأكد من أن عيني في حالة جيدة.